Skip to main content

تحليل المنافسين (Competitor analysis)

تحليل المنافسين هو عملية حيوية تتضمن البحث والتحليل المستفيض لمنتجات وخدمات واستراتيجيات المنافسين. فهو يمكنك من فهم السوق، وتحديد الفرص والتهديدات، ومعرفة الأفكار التي تمكنك من تحسين منتجاتك.

بداية، يجب تحديد من هم المنافسين. يمكن أن يكونوا منافسين مباشرين (شركات تقدم منتجات أو خدمات مشابهة) أو منافسين غير مباشرين (شركات تقدم بدائل لمنتجك أو خدمتك).

بعد تحديد المنافسين، يمكنك البدء في جمع البيانات حولهم. يمكن أن تشمل هذه البيانات الأشياء مثل الأسعار، الخدمات، الجودة، السمعة، الاستراتيجيات التسويقية، والتقييمات العملاء.

هذه البيانات ثم يمكن تحليلها للبحث عن نقاط القوة والضعف، والفرص والتهديدات. بناءً على هذا التحليل، يمكنك تحديد أفكار واستراتيجيات لتحسين منتجك أو خدمتك.

تحليل المنافسين يمكنك من فهم ما يقدمه المنافسون وما الذي يمكنك فعله لتكون أفضل. يتطلب هذا البحث والتحليل الدقيق، ولكن الجهد يستحقه، حيث يمكن أن يؤدي إلى تحسينات كبيرة في منتجاتك وخدماتك.

مثال:

في سياق تصميم تجربة المستخدم، قد تقوم بتحليل تطبيقات مشابهة لتعرف كيف يتم تنظيم المعلومات، ما هي الميزات المتوفرة، وكيف يتم التفاعل مع المستخدمين. هذا يمكن أن يساعدك في تحسين تصميم تطبيقك، عن طريق تحسين الأمور التي يقوم المنافسون بشكل جيد، وتجنب الأخطاء التي قاموا بها.

تدقيق المحتوى (Content Audits)

تدقيق المحتوى هو عملية تقييم وفحص كل جزء من المحتوى على موقع ويب أو تطبيق. هذا يتضمن النصوص والصور والفيديوهات والروابط وغيرها. هذه العملية تساعد في فهم النقاط القوية والضعف في المحتوى الحالي وتحديد فرص التحسين.

بداية، يجب إعداد جدول تدقيق المحتوى. هذا الجدول يجب أن يتضمن جميع الصفحات والعناصر التي ستتم مراجعتها. كل صفحة أو عنصر يجب أن يكون لها بيانات مثل العنوان، النوع، الحالة، والمترجم.

بعد ذلك، يمكن البدء في التدقيق. يجب تقييم كل جزء من المحتوى بناءً على الجودة والاستخدام. هل المحتوى مفهوم؟ هل هو مفيد وم relevant للمستخدمين? هل هو متوافق مع الأهداف العامة للموقع أو التطبيق?

بناءً على هذا التدقيق، يمكنك إعداد خطة لتحسين المحتوى. يمكن أن يشمل ذلك الكتابة أو التحديث أو الحذف أو إعادة التنظيم.

تدقيق المحتوى يوفر لمحة عامة عن جودة وفعالية المحتوى الحالي. هذه المعلومات قيمة جدا، حيث يمكن أن تساعد في توجيه جهود تحسين المحتوى وتحقيق أهداف الموقع أو التطبيق.

مثال:

بالنسبة لموقع ويب لمتجر تجزئة، قد تكون عملية التدقيق تشمل النظر في وصف كل منتج، الصور المستخدمة، والروابط إلى صفحات أخرى ذات صلة. إذا كانت الأوصاف قديمة أو الصور غير واضحة أو الروابط مكسورة، قد يكون ذلك دليلًا على أن التحسينات ضرورية.

فرز البطاقات (Card Sorting)

فرز البطاقات هو تقنية بحثية شائعة تستخدم في تصميم تجربة المستخدم. يتم فيها طلب من المستخدمين تنظيم المعلومات أو المهام في فئات تبدو منطقية بالنسبة لهم. يمكن استخدامها لفهم كيف يفكر المستخدمون في ترتيب وتنظيم المحتوى.

فرز البطاقات يمكن أن يكون “مفتوحًا” أو “مغلقًا”. في فرز البطاقات المفتوح، يتم تقديم بطاقات للمشاركين بها كلمات أو مصطلحات ويُطلب منهم تجميعها في فئات يختارونها بأنفسهم. في فرز البطاقات المغلق، يتم تقديم فئات محددة مسبقًا ويتم طلب المشاركين في ترتيب البطاقات داخل هذه الفئات.

النتائج من فرز البطاقات يمكن استخدامها لتطوير أو تحسين الهيكل التنظيمي لموقع ويب أو تطبيق. يمكن أن تكشف عن تصورات المستخدمين وتفضيلاتهم والتوقعات التي قد يكون من الصعب الكشف عنها من خلال طرق البحث الأخرى.

فرز البطاقات هو أداة بحثية قيمة لفهم كيف يفكر المستخدمون وكيف يتوقعون أن يتم تنظيم المعلومات. يمكن استخدامه لتحسين تجربة المستخدم عن طريق تصميم تنظيم المعلومات بشكل يتوافق مع توقعات ورغبات المستخدمين.

مثال:

إذا كنت تصمم موقعًا لبيع الأحذية، قد تقوم بجلسة فرز بطاقات حيث تقدم للمشاركين بطاقات تحمل أنواع مختلفة من الأحذية (أحذية رياضية، أحذية عمل، أحذية سهرة، الخ). ثم تطلب منهم تجميع البطاقات في فئات تناسبهم. هذه الجلسة قد تكشف عن كيف يريد المستخدمون أن تكون الأحذية مرتبة ومنظمة على الموقع.

الإثنوغرافيا (Ethnography)

الإثنوغرافيا هي طريقة بحثية تعتمد على مراقبة المستخدمين في بيئتهم الطبيعية وفهم سلوكياتهم وتفاعلاتهم. هذه الطريقة مستوحاة من مجال الأنثروبولوجيا، حيث يقوم الباحثون بالغوص بعمق في ثقافة وبيئة المستخدم.

الإثنوغرافيا في تصميم تجربة المستخدم تساعد في فهم السلوك الطبيعي للمستخدمين وتوقعاتهم ومشاكلهم. يمكن أن يكون هذا في البيئة المنزلية، أو في العمل، أو أي مكان آخر يستخدم فيه الناس المنتج أو الخدمة.

من الأمور الهامة في الإثنوغرافيا هو أن المراقبة تكون “غير مشوشة” قدر الإمكان. الهدف هو رؤية المستخدمين يتعاملون مع المنتج أو الخدمة في بيئتهم الطبيعية ودون التأثير على سلوكهم.

الإثنوغرافيا توفر فهمًا عميقًا ومفصلًا لسلوك المستخدم وتجربته في الحياة اليومية. هذا يمكن أن يكشف عن فرص جديدة للتصميم والابتكار، وكذلك تحديد المشاكل والتحديات التي قد يواجهها المستخدمون.

مثال:

إذا كنت تصمم تطبيقًا للطهي، قد تقوم بإجراء بحث إثنوغرافي بمراقبة الناس في مطابخهم الخاصة. قد تلاحظ كيف يبحثون عن وصفات، كيف يتابعون التعليمات، كيف يتعاملون مع الأدوات الخاصة بهم، وغيرها من الأشياء. هذه الأشياء قد تكشف عن نقاط الألم والتحديات التي يواجهها المستخدمون عند استخدام تطبيقات الطهي الأخرى وتساعدك في تصميم تجربة أفضل.

الاستفسار السياقي (Contextual Inquiry)

الاستفسار السياقي هو طريقة بحثية تجمع بين المقابلات والمراقبة. في هذا النوع من البحث، يقوم الباحث بمراقبة المستخدمين أثناء تنفيذهم لمهام معينة، وفي الوقت نفسه، يجري مقابلات معهم للحصول على تفاصيل أعمق حول تجربتهم.

الهدف من الاستفسار السياقي هو فهم كيف يستخدم الأشخاص المنتجات في السياق الطبيعي لحياتهم اليومية. وهذا يتضمن فهم الأنشطة المحيطة، والتحديات التي يواجهها المستخدمون، والاستراتيجيات التي يستخدمونها للتعامل مع هذه التحديات.

يتم أثناء الاستفسار السياقي طرح الأسئلة على المستخدمين أثناء تنفيذهم للمهام. هذا يمكن أن يكشف عن معلومات تعتمد على السياق والتي قد لا يكون الباحثون على دراية بها إلا من خلال هذا النوع من البحث.

الاستفسار السياقي يوفر نظرة ثاقبة حول كيفية استخدام المستخدمين للمنتجات في الحياة الواقعية. ومن خلال الجمع بين المقابلات والمراقبة، يمكن الحصول على فهم أكثر شمولية للتجربة الفعلية للمستخدم.

مثال:

إذا كنت تعمل على تطبيق لإدارة المهام، قد تقوم بإجراء استفسار سياقي بزيارة المستخدمين في مكاتبهم ومشاهدتهم أثناء استخدامهم لتطبيقك. هنا، قد تسألهم أسئلة حول لماذا يختارون مهام معينة، أو كيف يقررون متى ينجزونها، أو ما هي التحديات التي يواجهونها. هذا قد يكشف عن فرص لتحسين تصميم التطبيق.

الدراسات الثقافية ودراسات اليوميات (Cultural Probes & Diary Studies)

تتيح الدراسات الثقافية ودراسات اليوميات للباحثين الفرصة لاستكشاف حياة المستخدمين على مدى فترة زمنية طويلة. هذه الأدوات تسمح للباحثين بالغوص في حياة المستخدمين وفهم الروتينات اليومية، والأنماط، والقيم، والمعتقدات.

الأدوات الثقافية (Cultural Probes) عبارة عن مجموعة من الأنشطة التي يمكن للمستخدمين القيام بها في حياتهم اليومية. قد تشمل هذه الأنشطة تصوير الأشياء، أو الكتابة عن الأفكار، أو تسجيل الأحداث، وغيرها. الهدف من هذه الأدوات هو جمع معلومات عن الأشخاص والأماكن والأشياء التي هي جزء من حياة المستخدم اليومية.

دراسات اليوميات (Diary Studies) تتضمن طلب من المستخدمين تسجيل تجاربهم ومشاعرهم وأفكارهم بشكل منتظم خلال فترة زمنية معينة. هذا يمكن الباحثين من الحصول على نظرة عميقة ومستمرة على حياة المستخدم.

توفر الأدوات الثقافية ودراسات اليوميات وسيلة فعالة لجمع معلومات عن حياة المستخدمين وتجاربهم. هذه المعلومات قد تكشف عن العوامل البيئية والثقافية التي تؤثر على كيفية استخدام المستخدمين للمنتجات والخدمات.

مثال:

إذا كنت تصمم تطبيقاً للتحكم في الوزن، قد تقوم بإعطاء المستخدمين “أداة ثقافية” تتضمن مذكرة لتسجيل ما يأكلونه كل يوم، وكيف يشعرون بعد الأكل، وأي أنشطة رياضية يقومون بها. أو قد تطلب من المستخدمين القيام بدراسة اليوميات، حيث يكتبون عن تجاربهم في محاولة فقدان الوزن على مدى الأسابيع أو الأشهر. هذا يمكن أن يكشف عن التحديات والنجاحات التي يواجهها المستخدمون في رحلتهم للتحكم في الوزن.

التقييم الاسترشادي (Heuristic Evaluation)

التقييم الاسترشادي هو تقنية يستخدمها خبراء الاستخدام لتحديد مشاكل الاستخدام في واجهة المستخدم. هذه العملية تشمل تقييم المنتج أو الواجهة بناءً على مجموعة من القواعد الاسترشادية الأساسية.

التقييم الاسترشادي يعتمد على مجموعة من القواعد الاسترشادية (Heuristics)، والتي تعتبر أفضل الممارسات لتصميم واجهة المستخدم. الهدف هو تحديد أي مشاكل قد تعترض سبيل سهولة استخدام المنتج أو تحسين تجربة المستخدم.

هذه القواعد الاسترشادية قد تشمل مبادئ مثل الاتساق والمعايير، الحرية والتحكم بالعودة للخلف، والوقاية من الأخطاء. الباحثين يستخدمون هذه القواعد كمعيار لتقييم تصميم واجهة المستخدم وتحديد أي مشاكل محتملة في سهولة الاستخدام.

التقييم الاسترشادي هو طريقة فعالة لتحديد مشاكل الاستخدام المحتملة في واجهة المستخدم. بالاستعانة بقائمة من القواعد الاسترشادية، يمكن للباحثين تحديد المناطق التي قد تحتاج إلى تحسين في تصميم واجهة المستخدم.

مثال:

إذا كنت تصمم موقع ويب، قد تقوم بتقييمه باستخدام القواعد الاسترشادية. قد تكتشف، على سبيل المثال، أن الموقع لا يوفر خيارات كافية للتحكم بالعودة للخلف، مما يمكن أن يجعل المستخدمين يشعرون بالتوتر أو الإرباك. في هذه الحالة، قد تقرر إضافة المزيد من وظائف “الرجوع” في التصميم.

التصميم المشارك (Participatory Design)

التصميم المشارك هو عملية تتضمن مشاركة المستخدمين بشكل نشط في عملية التصميم لضمان تلبية احتياجاتهم وتوقعاتهم. إنها تقنية قوية تمكن المصممين من فهم المستخدمين وتجاربهم بشكل أعمق.

في التصميم المشارك، المستخدمين يصبحون جزءاً من الفريق الإبداعي. قد يتضمن ذلك تقديم المدخلات والأفكار، تقييم النماذج الأولية، أو القيام بتجارب الاستخدام. الهدف من هذا النوع من التصميم هو الحصول على تصميم نهائي يلبي احتياجات المستخدمين وتوقعاتهم، وتقديم تجربة مستخدم متفوقة.

التصميم المشارك يوفر فرصة فريدة للمستخدمين للمشاركة في عملية التصميم والتأثير عليها. عند استخدام هذه الطريقة، المصممين يمكنهم أن يضمنوا أن التصميم النهائي يلبي احتياجات المستخدمين وتوقعاتهم، ويوفر تجربة مستخدم متفوقة.

مثال:

في تصميم تطبيق للتواصل الاجتماعي، قد تدعو بعض المستخدمين النشطين للمشاركة في عملية التصميم. قد يقترحون ميزات جديدة، أو يعبرون عن الصعوبات التي يواجهونها في الإصدار الحالي من التطبيق. من خلال الاستماع إلى ملاحظاتهم واقتراحاتهم، يمكنك تحسين تجربة المستخدم للتطبيق.

المقابلات المعمقة (In-depth Interviews)

المقابلات المعمقة تعتبر أحد أساليب البحث النوعي الأساسية التي تمكن الباحثين من فهم الأفكار والمشاعر والخبرات الفردية للمستخدمين. يمكن أن توفر هذه المقابلات رؤى قيمة تساعد في تحسين تجربة المستخدم.

المقابلات المعمقة تتم عادة بين باحث ومستخدم واحد، وتركز على مواضيع محددة. الهدف من هذه المقابلات هو الحصول على فهم أعمق للمشاعر والأفكار والتجارب الفردية للمستخدمين.

هذه المقابلات قد تكون غير مهيكلة، حيث يقوم الباحث بطرح مجموعة من الأسئلة المفتوحة لتشجيع المستخدم على التحدث بحرية عن تجاربه. أو قد تكون شبه مهيكلة، حيث يتم الاستعانة بقائمة من الأسئلة للتأكد من تغطية جميع المواضيع الرئيسية، ولكن بمرونة كافية لاستكشاف الأفكار الجديدة التي قد تظهر.

المقابلات المعمقة توفر فرصة فريدة لفهم تجارب ومشاعر المستخدمين. تستخدم هذه التقنية بشكل كبير في البحث النوعي لتوفير فهم عميق وشامل لتجربة المستخدم.

مثال:

إذا كنت تصمم تطبيقًا للمحافظة على الصحة النفسية، قد تقوم بإجراء مقابلات معمقة مع الأشخاص الذين يعانون من القلق أو الاكتئاب. في هذه المقابلات، يمكنك طرح أسئلة مثل “هل يمكنك شرح ما تعنيه الصحة النفسية بالنسبة لك؟” أو “هل يمكنك وصف التحديات التي تواجهها في الحفاظ على صحتك النفسية؟”. المعلومات التي تحصل عليها من هذه المقابلات يمكن أن تساعدك في تطوير تطبيق يلبي احتياجات المستخدمين بشكل أفضل.

اختبار القابلية للاستخدام (Usability Testing)

اختبار القابلية للاستخدام هو طريقة بحثية تهدف إلى تقييم منتج أو نظام بواسطة المستخدمين الحقيقيين. يتم فيها تقييم مدى سهولة استخدام المنتج ومدى فعاليته في تحقيق الأهداف المرجوة.

في اختبار القابلية للاستخدام، المستخدمين مدعوون لأداء مجموعة من المهام باستخدام المنتج أو النظام، بينما يراقب الباحثون أدائهم ويلاحظون أي صعوبات أو مشاكل يواجهونها.

الهدف من اختبار القابلية للاستخدام هو تحديد أي مشاكل قد تعترض طريق الاستخدام السهل والفعال للمنتج. النتائج المكتسبة من هذه الاختبارات يمكن استخدامها لتحسين التصميم وتجربة المستخدم.

اختبار القابلية للاستخدام هو أداة قيمة لتحسين تجربة المستخدم. يتيح للباحثين فهم الصعوبات التي يواجهها المستخدمون الحقيقيون ويوفر معلومات ثمينة يمكن استخدامها لتحسين التصميم.

مثال:

إذا كنت تصمم تطبيق للجري، قد تقوم بإجراء اختبار قابلية للاستخدام حيث تطلب من مجموعة من الركض أن يستخدموا التطبيق لتتبع تمرينهم. من خلال مراقبتهم والاستماع إلى تعليقاتهم، قد تكتشف أن واجهة التطبيق معقدة أو أن بعض الميزات غير واضحة. يمكنك استخدام هذه المعلومات لتحسين تصميم التطبيق وجعله أكثر سهولة للاستخدام.

الخاتمة

تقدم أساليب البحث النوعي في تجربة المستخدم إمكانات كبيرة للفهم العميق للسلوك والرغبات والاحتياجات والتجارب المستخدم. سواءً كان ذلك من خلال تحليل المنافسة، فحوصات المحتوى، الترتيب بالبطاقات، الإثنوغرافيا، الاستفسار السياقي، الدراسات الثقافية واليوميات، التقييم الاسترشادي، التصميم المشارك، المقابلات المعمقة، أو اختبار القابلية للاستخدام. كل واحد من هذه الأساليب له قيمته الخاصة ويمكن أن يساعد في تحسين تجربة المستخدم.

بغض النظر عن الأساليب التي تختارها، المهم هو أن تتذكر دائمًا أن المستخدم هو في قلب تصميم تجربة المستخدم. ومن خلال استخدام الأدوات والأساليب المناسبة، يمكنك تصميم تجارب مستخدم مدهشة تلبي احتياجات المستخدمين وتتجاوز توقعاتهم.

الأسئلة الشائعة

ما هو تحليل المنافسة؟

تحليل المنافسة هو عملية تجميع وتحليل معلومات حول منتجات وخدمات المنافسين بهدف فهم نقاط القوة والضعف لديهم ومعرفة كيف يمكنك تحقيق تفوق تنافسي.

ما هو الفرق بين الإثنوغرافيا والاستفسار السياقي؟

الإثنوغرافيا تهدف إلى فهم ثقافة مجموعة معينة من الناس عن طريق الغوص في حياتهم اليومية والمشاركة فيها، في حين أن الاستفسار السياقي يركز على مراقبة الأفراد وهم يقومون بمهامهم في السياق الطبيعي للعمل أو الحياة.

ما هي أفضل طريقة لجمع البيانات في البحث النوعي؟

الطرق المختلفة لجمع البيانات في البحث النوعي لديها نقاط قوة وضعف مختلفة، وأفضل طريقة تعتمد على الأهداف الخاصة بالبحث والسياق. قد تشمل هذه المقابلات المعمقة، الدراسات الثقافية واليوميات، والملاحظات الميدانية.

ما هو التقييم الاسترشادي؟

التقييم الاسترشادي هو تقنية تقييم تستخدم لتحديد مشاكل القابلية للاستخدام في تصميم واجهة المستخدم.

كيف يمكنني تحسين تجربة المستخدم؟

تحسين تجربة المستخدم يتطلب فهماً عميقاً للمستخدمين، احتياجاتهم، وتوقعاته

التصميم لأجهزة القابلة للارتداء: تجربة المستخدم المثالي

التصميم لأجهزة القابلة للارتداء: تجربة المستخدم المثالي

اكتشف كيفية تصميم تجربة مستخدم مثالية لأجهزة القابلة للارتداء بما في ذلك الدور الذي تلعبه…
تقنيات التفكير الإبداعي والتخطيط الأولي للأفكار: إجراءات سريعة لتوليد الأفكار

تقنيات التفكير الإبداعي والتخطيط الأولي للأفكار: إجراءات سريعة لتوليد الأفكار

استكشف تقنيات توليد الأفكار السريعة والتخطيط الأولي للأفكار، مثل تقطيع الفيل ورسم الخرائط الذهنية ورسم…
فهم تخطيط HTML والعناصر المتعلقة

فهم تخطيط HTML والعناصر المتعلقة

تعلم كيفية بناء وترتيب محتوى صفحات الويب الخاصة بك بشكل فعال باستخدام عناصر تخطيط HTML.…