Skip to main content

مرحبًا بكم في هذه المقالة حيث سنستعرض مجموعة من الإنتاجات التي يُتوقع من مصممي تجربة المستخدم (UX) إنشاؤها وتقديمها. إذا كنت جديدًا في عالم تصميم تجربة المستخدم، فإن فهم هذه العناصر يمثل خطوة أساسية لك. هذه الإنتاجات تُعتبر الأدوات التي تُساعد مصممينا على تحليل وفهم احتياجات المستخدمين، ومن ثم تصميم تجربة تفاعلية تلبي تلك الاحتياجات. في هذا الإطار، سنقدم لكم نظرة شاملة على كل من الإنتاجات التالية:

  • خريطة الأفكار (Mind Map)
  • شخصية المستخدم (User Persona)
  • رسم تدفق المستخدم (User Flow Diagram)
  • والعديد من العناصر الأخرى التي تُعتبر جزءًا لا يتجزأ من عملية تصميم تجربة المستخدم.

لنبدأ الآن بإلقاء نظرة عن كثب على كل عنصر من هذه العناصر.

فهرس المحتوى

خريطة الأفكار (Mind Map)

خريطة الأفكار، أو ما يُعرف بـ “Mind Map”، هي واحدة من أبسط وأكثر الأدوات فعالية في بداية أي مشروع تصميم. تُستخدم لتنظيم الأفكار والمعلومات بطريقة بصرية تُسهل عملية التفكير التحليلي.

ما هو الغرض من خريطة الأفكار؟

الهدف من خريطة الأفكار هو جعل عملية جمع المعلومات وترتيبها أكثر سلاسة. إذ يمكن للمصممين من خلالها توضيح العلاقات بين الأفكار المختلفة، ومن ثم تحديد الأولويات والخطوات التالية.

كيفية إنشاء خريطة الأفكار؟

  1. البداية بفكرة مركزية: تبدأ الخريطة دائمًا بفكرة مركزية يتفرع منها العديد من الأفكار الفرعية.
  2. التفريع: من الفكرة المركزية يتفرع عدد من الأفكار الرئيسية التي تُمثل العناصر الأساسية للمشروع.
  3. التفصيل: لكل فكرة رئيسية يُمكن أن يكون هناك عدد من الأفكار الفرعية التي تُعطي تفصيلات أكثر عن كل جانب من جوانب المشروع.

مثال على خريطة الأفكار

لنفترض أنك ترغب في تصميم تطبيق لتوصيل الطعام. يمكن للفكرة المركزية أن تكون “تطبيق لتوصيل الطعام”، والأفكار الرئيسية التي تتفرع منها تشمل “المستخدمين”، “المطاعم”، “الدفع”، إلخ. ومن ثم، يمكن تفصيل كل فكرة رئيسية بأفكار فرعية مثل “طرق الدفع الممكنة”، “نوع الأطعمة المتاحة” وهكذا.

في هذا السياق، تُعتبر خريطة الأفكار أداة قوية للغاية تساعد في تحليل وتنظيم الأفكار والعناصر المختلفة للمشروع.

شخصية المستخدم (User Persona)

شخصية المستخدم أو “User Persona” هي تمثيل شبه واقعي للمستخدم النموذجي للمنتج أو الخدمة الخاصة بك. هي تجسيد لمن هم المستخدمون، ماذا يحتاجون، ما هي مشكلاتهم وكيف يمكن أن يستفيدون من استخدام المنتج.

ما هو الغرض من شخصية المستخدم؟

الهدف من إنشاء شخصية المستخدم هو فهم المستخدمين واحتياجاتهم بشكل أعمق، مما يُمكن المصممين من تحقيق تجربة مستخدم أفضل.

كيفية إنشاء شخصية المستخدم؟

  1. البحث والتحليل: جمع البيانات عن المستخدمين واحتياجاتهم.
  2. تحديد الخصائص: تحديد السمات الديموغرافية، النفسية والسلوكية للمستخدمين.
  3. القصة الخيالية: كتابة قصة خيالية تجسد حياة شخصية المستخدم اليومية وكيف يتفاعل مع المنتج.

مثال على شخصية المستخدم

لنفترض أنك تصمم تطبيق للياقة البدنية. شخصية المستخدم النموذجية قد تكون “علي، 25 عامًا، يعمل في مكتب، يرغب في تحسين لياقته البدنية لكنه يجد صعوبة في الالتزام بروتين معين”. هذه الشخصية تُساعد في تحديد الاحتياجات والتحديات التي قد يواجهها “علي” وكيف يمكن للتطبيق تقديم حلول مناسبة له.

عند تصميم تجربة مستخدم تناسب شخصية مثل “علي”, نكون قد اتخذنا خطوة كبيرة نحو تقديم منتج ناجح ومفيد للمستخدمين.

مُخطط سير المستخدم (User Flow Diagram)

مُخطط سير المستخدم، المعروف أيضًا بـ “User Flow Diagram”، هو نوع من المُخططات التي تُظهر كيف يتفاعل المستخدمون مع المنتج أو الخدمة. هو بمثابة دليل للمصممين لفهم كيفية تحريك المستخدمين داخل التطبيق أو الموقع الإلكتروني.

ما هو الغرض من مُخطط سير المستخدم؟

الهدف من مُخطط سير المستخدم هو معرفة التفاعلات المحتملة التي سيكون لها المستخدمون مع المنتج، والتأكد من أنهم سيتمكنون من إكمال المهام بكفاءة.

كيفية إنشاء مُخطط سير المستخدم ؟

  1. تحديد الأهداف: ما الذي يرغب المستخدم في إنجازه؟
  2. تحديد الخطوات: ما هي الخطوات التي يجب اتباعها لتحقيق هذه الأهداف؟
  3. تصميم السير: رسم مخطط يظهر الخطوات المختلفة والتفاعلات المحتملة.

مثال على مُخطط سير المستخدم

إذا كان لديك تطبيق للتسوق عبر الإنترنت، يمكن لمُخطط سير المستخدم أن يبدأ من “فتح التطبيق”، ثم “البحث عن منتج”، “إضافة المنتج للعربة”، وأخيرًا “إتمام عملية الشراء”. هذا المُخطط يُمكن الفريق من تحليل وفهم تجربة المستخدم وكيفية جعلها أكثر فعالية.

القصة المصوّرة (Storyboard)

القصة المصوّرة أو “Storyboard” هي تقنية تُستخدم لرصد وتصوير تفاعلات المستخدم مع المنتج أو الخدمة في شكل سلسلة من الصور أو المشاهد.

ما هو الغرض من القصة المصوّرة؟

القصص المصوّرة تساعد على إظهار التفاعلات البشرية مع المنتج في سياقها الحقيقي، مما يسهل فهم الحالات الاستخدامية ويُعزز من جودة تصميم تجربة المستخدم.

كيفية إنشاء القصة المصوّرة؟

  1. التفكير في سيناريو: تحديد سيناريو استخدام معين للمنتج.
  2. تصوير الخطوات: استخدام الرسومات لتصوير الخطوات المتتالية في السيناريو.
  3. إضافة التفاصيل: توضيح السياق والتفاعلات بين المستخدم والمنتج.

مثال على القصة المصوّرة

لنفترض أنك تصمم تطبيق لتوصيل الطعام. يمكن أن تُظهر القصة المصوّرة كيف يقوم المستخدم بفتح التطبيق، اختيار المطعم، تحديد الوجبة، ومن ثم تأكيد الطلب. يُفضل القصة المصوّرة فهم العوامل مثل مكان المستخدم، مزاجه، وما إلى ذلك، وكيف يُمكن لهذه العوامل أن تؤثر على تجربته.

خارطة رحلة العميل (Customer Journey Map)

خارطة رحلة العميل، المعروفة أيضًا بـ “Customer Journey Map”، هي تقنية تُصور مسارات التفاعل بين العميل والمنتج أو الخدمة على مدى الزمن.

ما هو الغرض من خارطة رحلة العميل؟

الغرض من خارطة رحلة العميل هو فهم تجربة العميل بشكل شامل، من اللحظة التي يتعرف فيها على المنتج حتى اللحظة التي يصبح فيها عميلًا مخلصًا.

كيفية إنشاء خارطة رحلة العميل؟

  1. تحديد الأطراف المعنية: من هم المستخدمون أو العملاء المحتملين للمنتج؟
  2. مراحل التفاعل: ما هي المراحل التي يمر بها العميل، مثل الاكتشاف، الاعتبار، الشراء، والولاء؟
  3. تحليل اللمسات: كيف يتفاعل العميل مع المنتج في كل مرحلة؟

مثال على خارطة رحلة العميل

في حالة متجر إلكتروني، قد تبدأ رحلة العميل بالبحث عن المنتج على محركات البحث، ثم الانتقال إلى الصفحة الرئيسية للمتجر، البحث عن المنتج، قراءة التقييمات، الشراء، وأخيرًا تقييم المنتج والخدمة.

خارطة التجربة (Experience Map)

خارطة التجربة، أو “Experience Map” بالإنجليزية، هي أداة تُستخدم لتصوير كيف يمر المستخدمون بتجارب متعددة عند التفاعل مع منتج أو خدمة.

ما هو الغرض من خارطة التجربة؟

الغرض من خارطة التجربة هو تقديم رؤية شاملة لتفاعل المستخدمين مع المنتج أو الخدمة، بما في ذلك النقاط الإيجابية والسلبية، والفرص لتحسين التجربة.

كيفية إنشاء خارطة التجربة؟

  1. جمع البيانات: البدء بجمع معلومات عن تجربة المستخدم من مصادر متعددة مثل المقابلات والاستفتاءات.
  2. تحليل البيانات: تحليل المعلومات والبحث عن الأنماط والتحديات.
  3. رسم الخريطة: استخدام البيانات لرسم خريطة تُظهر مراحل التفاعل والنقاط التي تحتاج إلى تحسين.

مثال على خارطة التجربة

في تطبيق لحجز الفنادق، خارطة التجربة قد تُظهر كيف يبدأ المستخدمون بالبحث عن الفنادق، مقارنة الأسعار، قراءة التقييمات، الحجز، وأخيرًا الإقامة والمغادرة. يمكن تحليل هذه البيانات للبحث عن فرص لتحسين تجربة الحجز أو الإقامة.

الخارطة التعاطفية (Empathy Map)

الخارطة التعاطفية أو “Empathy Map” بالإنجليزية، هي أداة تُستخدم لفهم وتحليل الاحتياجات والتحديات والمشاعر التي يمر بها المستخدم.

ما هو الغرض من الخارطة التعاطفية؟

هدف الخريطة التعاطفية هو التعمق في فهم المستخدم، معرفة ما يفكر فيه، ما يشعر به، ما يراه، وما يقوله، لتحسين جودة تصميم تجربة المستخدم.

كيفية إنشاء الخارطة التعاطفية؟

  1. تحديد الشخصية: اختيار شخصية مستخدم نموذجية للتركيز عليها.
  2. جمع المعلومات: استخدام مقابلات، استطلاعات، أو بيانات متوفرة لجمع المعلومات عن الشخصية.
  3. تصنيف البيانات: تقسيم المعلومات إلى أقسام مثل “يفكر ويشعر”، “يقول ويفعل”، “يرى”، و”يسمع”.

مثال على الخارطة التعاطفية

في حالة موقع تجارة إلكترونية لبيع الملابس، الخريطة التعاطفية قد تُظهر أن المستخدمين يشعرون بالقلق حول جودة المنتج والشحن. هذا يمكن أن يدل على الحاجة لتوفير مزيد من المعلومات والشفافية في هذه المجالات.

مخطط الخدمة (Service Blueprint)

مخطط الخدمة، أو “Service Blueprint” بالإنجليزية، هو أداة تُستخدم لفهم وتصوير كيف تقدم الخدمة على مستوى عملي.

ما هو الغرض من مخطط الخدمة؟

الهدف من مخطط الخدمة هو توضيح كيف يتم تقديم الخدمة من وراء الكواليس، متضمنًا جميع العمليات والمشاركين.

كيفية إنشاء مخطط الخدمة؟

  1. تحديد العمليات: سرد جميع العمليات التي تُمثل الخدمة.
  2. تحديد المشاركين: من هم الأفراد أو الأقسام التي تشارك في تقديم الخدمة؟
  3. رسم المخطط: استخدام خطوط وأشكال لربط العمليات والمشاركين.

مثال على مخطط الخدمة

في حالة خدمة توصيل الطعام، مخطط الخدمة قد يُظهر كيف يتم استقبال الطلبات، تحضير الطعام، توصيله، وتقييم الخدمة من قبل العملاء. هذا يُفيد في فهم ما يحدث في كل مرحلة وكيف يمكن تحسينها.

خريطة الموقع (Site Map)

خريطة الموقع، أو “Site Map” بالإنجليزية، هي أداة تُستخدم لتنظيم وتصنيف المحتوى داخل موقع ويب أو تطبيق.

ما هو الغرض من خريطة الموقع؟

الغرض من خريطة الموقع هو تقديم نظرة عامة واضحة عن كيفية ترتيب المحتوى والصفحات داخل الموقع أو التطبيق.

كيفية إنشاء خريطة الموقع؟

  1. المراجعة الأولية: دراسة الهيكل الحالي للموقع وتحديد الصفحات والأقسام الرئيسية.
  2. التنظيم: ترتيب الصفحات بطريقة منطقية تُسهل التنقل.
  3. الرسم: استخدام أشكال وأسهم للتمثيل البصري لهيكل الموقع.

مثال على خريطة الموقع

إذا كنت تُدير موقعاً للتعليم عن برمجة الويب، خريطة الموقع قد تُظهر الصفحة الرئيسية، ثم فروع للغات مثل HTML، CSS، وJavaScript، وكل فرع يحتوي على موضوعات فرعية مثل الدروس، المشاريع، والتقييمات.

الإطار الأولي (Wireframe)

الإطار الأولي، أو “Wireframe” بالإنجليزية، هو تصميم مبدئي يُستخدم لتحديد هيكل وتصميم الصفحات في موقع ويب أو تطبيق.

ما هو الغرض من الإطار الأولي؟

الإطار الأولي يُستخدم للتخطيط البدائي للتصميم، وهو يُظهر المكونات الرئيسية للصفحة وكيف سيتم ترتيبها.

كيفية إنشاء الإطار الأولي؟

  1. تحديد الأهداف: ما هي الأهداف التي تُريد أن تحققها هذه الصفحة؟
  2. تحديد المكونات: ما هي العناصر (مثل الأزرار، النصوص، الصور) التي تحتاج لتواجدها؟
  3. الرسم البدائي: استخدام ورقة وقلم أو أدوات رقمية لرسم تخطيط الصفحة.

مثال على الإطار الأولي

في تصميم موقع لبيع الكتب، الإطار الأولي قد يُظهر مكان القائمة الرئيسية، البحث، الإعلانات، وقائمة الكتب. وهذا يُساعد في تحديد كيفية تفاعل المستخدم مع الصفحة.

النموذج التجريبي (Prototype)

النموذج التجريبي، أو “Prototype” بالإنجليزية، هو نسخة تفاعلية تُمثل التصميم النهائي للمنتج، سواء كان موقع ويب أو تطبيق.

ما هو الغرض من النموذج التجريبي؟

النموذج التجريبي يُستخدم لاختبار الأفكار والوظائف قبل التنفيذ الفعلي، مما يساعد في التقليل من المخاطر والأخطاء.

كيفية إنشاء النموذج التجريبي؟

  1. استخدام الأدوات: هناك العديد من الأدوات المتاحة مثل Adobe XD، Sketch، و Figma لإنشاء نماذج تجريبية.
  2. إضافة التفاعل: تحديد كيف ستتفاعل العناصر مع بعضها البعض.
  3. اختبار النموذج: جرب النموذج مع مستخدمين حقيقيين لجمع التعليقات.

مثال على النموذج التجريبي

إذا كنت تُصمم تطبيق للتوصيل، النموذج التجريبي قد يُظهر كيف يمكن للمستخدم البحث عن مطعم، اختيار الطعام، وإتمام عملية الشراء. يُمكنك استخدام هذا النموذج لاختبار سهولة الاستخدام وفعالية التصميم.

تقرير القابلية للاستخدام (Usability Report)

تقرير القابلية للاستخدام، أو “Usability Report” بالإنجليزية، هو وثيقة تُلخص نتائج اختبارات القابلية للاستخدام وتقدم توصيات لتحسين تجربة المستخدم.

ما هو الغرض من تقرير القابلية للاستخدام؟

الغرض من تقرير القابلية للاستخدام هو توفير رؤية شاملة عن مدى فعالية التصميم وما يمكن تحسينه.

كيفية إعدادها تقرير القابلية للاستخدام؟

  1. جمع البيانات: عقد جلسات اختبار مع مجموعة متنوعة من المستخدمين.
  2. التحليل: استخراج النتائج والملاحظات الهامة من جلسات الاختبار.
  3. كتابة التقرير: توفير تفاصيل مثل المشكلات التي واجهها المستخدمون، والتوصيات لحلها.

مثال على تقرير القابلية للاستخدام

بعد إجراء اختبارات القابلية للاستخدام لموقع تجارة إلكترونية، يمكن أن يكون لديك تقرير يُظهر مشكلات مثل صعوبة العثور على خيار الدفع، أو التنقل الغير سلس بين الصفحات، مع توصيات لتحسين هذه المشكلات.

الأسئلة المتكررة (FAQ)

ما هي الأدوات التي يمكن استخدامها لإنشاء هذه المُخرَجات؟

يُمكن استخدام العديد من الأدوات مثل Adobe XD، Sketch، و Figma لإنشاء معظم هذه المُخرَجات مثل النماذج التجريبية والإطارات الأولية.

هل يجب أن أُعِدّ كل هذه المُخرَجات في كل مشروع؟

ليس بالضرورة، الأمر يعتمد على نوع وحجم المشروع. بعض المشروعات قد تتطلب فقط بعض من هذه المُخرَجات.

ما هو الترتيب الأمثل لإنشاء هذه المُخرَجات؟

عادةً ما يبدأ المصممون بإنشاء الخرائط الذهنية، ثم الشخصيات، وبعدها ينتقلون إلى الإطارات الأولية والنماذج التجريبية.

كيف يمكنني اختبار قابلية الاستخدام لمُخرَجاتي؟

يُمكن اختبار قابلية الاستخدام من خلال جلسات اختبار مع مستخدمين حقيقيين وجمع التعليقات والملاحظات منهم.

كيفية الاستفادة القصوى من الإرشاد

كيفية الاستفادة القصوى من الإرشاد

تعلم كيفية الاستفادة القصوى من الإرشاد في هذه المقالة التفصيلية. نتعرض لأهمية تحديد هدف للإرشاد،…
مقدمة في ممرات التصفح في التصميم الواجهات

مقدمة في ممرات التصفح في تصميم الواجهات

تعرّف على كيفية تصميم واستخدام ممرات التصفح في التصميم الواجهات لتحسين تجربة التنقل في الموقع.
نصائح تصميمية لتقليل العبء المعرفي على المستخدمين

نصائح تصميمية لتقليل العبء المعرفي على المستخدمين

تعرف على 8 نصائح قيمة في التصميم لتقليل العبء المعرفي وإنشاء واجهات سهلة الاستخدام.